القصة الاوليدفع عشرين جنيه فحفظ القرآن
هذه قصة واقعية حدثت لشاب له أم بلغت الستين من العمر وكانت أمنيتها مصحف كبير تقرأ فيه بحيث يمكنها رؤية الآيات.
كانت تخبر افراد العائلة عن ذلك لكن نسى البعض وتكاسل البعض الآخر ولكن هذا الشاب يعلم قدر الأجر الذى سيحصله إذا هو أحضر مصحفا لأمه بعد هذه السنين الطويلة من عدم قدرة الأم على القرأة من المصحف، فحانت الفرصة لهذا الشاب وعندما رأى رجل يبيع مصاحف حجمها كبير تذكر أمه وأمنيتها فأخرج عشرين جنيها وأخذ المصحف وأعطاه لأمه ففرحت به فرحاً شديداَ.
وما ذا بعد؟؟
بعدها رأى هذا الشاب فى المنام أنه يلبس أمه تاجاً من الذهب.
هذا الشاب رزقه الله حفظ القرآن كاملا والآن هو يدرس القرآت العشر
.
القصة الثانية
يعصي امه ثم يندم .. لكن هل ينفع ؟! سمعت قصة مؤثرة من احدى الأخوات
وكان لها تأثير عميق علي لما بها من عقوق
لا يحتمل ولكن الأم إنسان خارق
يتحمل شتى الضغوط والآلام في سبيل راحة الابن
تفضلوا هذه القصة..
لدى تلك الأم طفل وحيد أحبته من أعماق قلبها
ورعته واهتمت به حتى كبر ودخل المدرسة الابتدائية
ولكن في هذه الأم عيب صغير وهي أنها فقدت إحدى عينيها
في يوم من الأيام ..
وبينما ابنها الصغير في المدرسة يلعب مع أصدقائه
زارته والدته في المدرسة وعندما رآها صغيرها لم يرتح لهذه الزيارة
وإراد إبعاد أمه قبل أن يراها أصدقاؤه وهي بهذا العيب
الذي كان في نظره مشكلة كبيرة
عندما رأت الأم تصرفاته الغريبة فهمت قصده فابتسمت في وجهه وخرجت مسرعة إلى البيت..
وبعد مرور سنوات وسنوات من الدراسة تخرج الابن وتزوج ونسي أمه التي تعبت من أجله
بل ليس ذلك فقط بل لم يسمح لها بزيارته ورؤية أطفاله
أتعلمون ما الحجة..
حتى لا يفزع أبناؤه من شكلها المرعب
مرت الأيام وتوفيت الأم لم يدرك الابن هذه الحقيقة إلا بعد فترة
حيث عندما كلف نفسه وقام بزيارتها
أخبرته إحدى الجارات بوفاة أمه
صعق الابن لما علم من تقصيره لم يصدق..
ولكن الجارة أعطته ورقة قائلة هذه من أمك
أخبرتني أن أوصلها لك إذا قمت بزيارتها
المهم.. أخذ الابن الورقة وبدأ بقرائتها
أتعلمون ما كتب بها..
بعد الترحيب والقبلات من الام لابنها
أخبرته بسبب تشوه وجهها وفقد عينها
السبب هو أن ابنها عندما
كان صغيرا أصيب بحادث هو ووالده توفي الوالد وفقد الابن إحدى عينيه..
تبرعت الأم لابنها بعينها فأصبح هو جميلا وهي مشوهة
أدرك الابن هذه الحقيقة
فندم ندما لم يندمه في حياته قط
وأدرك حينها مدى خطئه وتقصيره ولكن..
هل ينفع الندم..
...
لا أعتقد ذلك..
القصة الثالثة
طفل احضر تراب الجنه
نعم طفل عماني احضر تراب الجنة : اليكم القصة كما وقعت:
في احدى مدارس السلطنة وبينما كان معلم اللغة العربية لصف الثاني
الابتدائي يوزع اوراق الامتحان بعد ان صحصحها لطلابه فاذا باحد طلابه يقول
لوسمحت يااستاذ ان درجتي 8من 10 وانت لم تشر بعلامة خطا امام اي اجابه فرد عليه
الاستاذ ان درجتك في التعبير انقصت منك درجتيين
فقال اني اريد الدرجه كلها اي 10من 10 وكان الطالب مصر على ان ياخذ الدرجة
كامله واخذ يجادل الاستاذ فاراد الاستاذ بان لا يحرج تلميذه بعتباره احد الطلاب
المتميزين في الفصل فقال له اذا احضرت تراب الجنه فلك الدرجه
كامله (من باب تحدي الطالب وعدم اخذ الدرجه كاملة) .
فهدى الطالب ورجع البيت واذا باليوم الثاني بكيس تراب قد احضره لمعلمه
فقال المعلم ما هذا فرد عليه هذا هو تراب الجنة كما تريد فقال كيف احضرته؟
فرد عليه جعلت امي تمشي على التراب ومن ثم جمعته لك في هذا الكيس
وانت كما اخبرتنا ان الجنة تحت اقدام الامهات.
فنال الدرجة كامله ولذلك بعد ان اعجب المعلم بلذكاء تلميذه