الوقت.
الزمن....
الفراغ....
السّاعة و الدقيقة و و و ...الخ
كلها مصطلحات تصب في ما يسمى ...(عمر الانسان)
و في عصرنا الآن نعاني من ظاهرة وهي وقت الفراغ الذي أصبح
مسيطرا على الشباب
مقاهي الانترنت والاستراحات لتبادل رسائل البلوتوث
- لعب البلوت او إدمان مشاهدة القنوات الفضائية
- شرب الشيشة أو المعسل في المقاهي الشعبية.
- الدوران في الشوارع وفي المراكز التجارية.
- الجلوس على الأرصفة في الطرق الخارجية.
كيف نستطيع القضاء على الفراغ سيما و أن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
يسأل المرء يوم القيامة عن ..و منها( عمره فيما أفناه)
*فهل يقوم أحد منكم بملئ فراغه بما ينفعه و ينفع الناس؟
*وهل توفر لنا الجتمعات ما يساعد الشباب على ذلك من أدوات و مكتبات
وغيرها من المتطلبات التي قد نحتاجها
أسئلة كثيرة تداعب العقول و لكن أود التطرق الى ما هو أخطر ....
*ما هي العواقب الحقيقية وراء الفراغ الموجود لدى الشباب بشكل خاص؟
*فهل فعلا ما نراه من الجرائم تقع على عاتق الفراغ[/size]
*وهل صحيح بأن الفراغ قد يسيطر على حياة شبابنا ويقلبها الى ماساة وقد يوصلهم الى المخدرات وشرب الخمر وغيره من المفاسد
شاركونا...تفيدونا
وساهموا للوصول معا يدا بيد لبناء المجتمع المبدع و الخلاق
بانتظار آرائكم..