| تاريخ المساهمة 10.06.11 11:20 | |
المستشار طارق البشري
المستشار/ طارق عبد الفتاح سليم البشري قاضي متقاعد ومفكر مصري، شغل منصب النائب الأول السابق لرئيس مجلس الدولة المصري ورئيسا للجمعية العمومية لقسمي الفتوى والتشريع عدة سنوات.تم تعيينه من قبل المجلس العسكري الحاكم في مصر كرئيس للجنة معنية لتعديل الدستور المصريالسيرة الذاتيةولد طارق عبد الفتاح سليم البشري في 1 نوفمبر 1933 بحي الحلمية في مدينة القاهرة في أسرة البشري التي ترجع إلى محلة بشر في مركز شبراخيت في محافظة البحيرة في مصر.تولى جده لأبيه سليم البشري، شيخ السادة المالكية في مصر - شياخة الأزهر، وكان والده المستشار عبد الفتاح البشري رئيس محكمة الاستئناف حتى وفاته سنة 1951، كما أن عمه عبد العزيز البشري أديب.تخرج طارق البشري في كلية الحقوق بجامعة القاهرة سنة 1953، عين بعدها في مجلس الدولة واستمر في العمل به حتى تقاعده سنة 1998 من منصب نائب أول لمجلس الدولة ورئيسا للجمعية العمومية للفتوى والتشريع.بدأ تحوله إلى الفكر الإسلامي بعد هزيمة 1967 وكانت مقالته "رحلة التجديد في التشريع الإسلامي" أول ما كتبه في هذا الاتجاه، وهو يكتب في القانون والتاريخ والفكر. هو متزوج وله ولدان هما عماد وزياد.مؤلفاته- 1. الحركة السياسية في مصر 1945 - 1952، صدر سنة 1972- 2. الديمقراطية والناصرية، صدر 1975- 3. سعد زغلول يفاوض الاستعمار: دراسة في المفاوضات المصرية - البريطانية 20 - 1924م، صدر سنة 1977- 4. المسلمون والأقباط في إطار الجماعة الوطنية، صدر سنة 1981- 5. الديمقراطية ونظام 23 يوليو 1952 - 1970، صدر سنة 1987-6. دراسات في الديمقراطية المصرية، صدر سنة 1987- 7. بين الإسلام والعروبة - الجزء الأول، صدر سنة 1988- 8. بين الإسلام والعروبة - الجزء الثاني، صدر سنة 1988- 9. شارك في وضع منهج الثقافة الإسلامية بجامعة الخليج العربي بورقة عنوانها: نحو وعي إسلامي بالتحديات المعاصرة، صدرت سنة 1988- 10. منهج النظر في النظم السياسية المعاصرة لبلدان العالم الإسلامي، صدر سنة 1990- 11. مشكلتان وقراءة فيهما، صدر سنة 199212. شخصيات تاريخية، صدر سنة 1996، لكنه يحوي دراسات كان قد كتبها في فترات زمنية متباعدة سابقة على ذلك التاريخ (أولها عن شخصية سعد زغلول في سنة 1969م، وآخرها عن مصطفى النحاس سنة 1994)سلسلة كتب بعنوان رئيسي "في المسألة الإسلامية المعاصرة " بدأ صدورها سنة 1996م بالعناوين التالية: ماهية المعاصرة، الحوار الإسلامي العلماني، الملامح العامة للفكر السياسي الإسلامي في التاريخ المعاصر، الوضع القانوني المعاصر بين الشريعة الإسلامية والقانون الوضعي. تلاها في سنة 1998 إعادة إصدار الجزء الأول من كتاب "بين العروبة والإسلام"، ثم الجزء الثاني الذي ضُمت إليه دراستان، وصدر تحت عنوان "بين الجامعة الدينية والجامعة الوطنية في الفكر السياسي"
عدل سابقا من قبل ابو منار في 24.07.11 1:19 عدل 1 مرات |
|
| تاريخ المساهمة 10.06.11 14:53 | |
سلمت يداك يا ابومنار
|
|
| |
| |