لابد في سيرڪم و في طريقڪم إلى اللـِـِـِـِـِه عزوجل من
المصاعب والمشاق
{ لابد لڪل طريق من عثرات }
[ القلب ]
في سيرهـ إلى اللـِـِـِـِـِه عزوجل بمنزلة الطائر :: فالمحبة رأسه والخوف والرجاء جنه ..
فالخوف يحجز الإنسان عن المعصية والرجاء يمنع من اليأس ...
فيا اختكم في الله
في سيرڪم إلى اللـِـِـِـِـِه لاتلتفتوا إلـــى الوراء و تجروا معڪم الأحزان ولاتأسفوا على وقت مضى إلا مافرطتموهـ بعيد عن ذكر اللـِـِـِـِـِه ...
ففوات قربه والأنس به ورضاهـ هو الفوات ..
ولا تفتشوا في الطريق فذلك يعوقڪم عن المسير وما يمر بڪم من عائق في الطريق فتخلصوا منه في الحال ... حتى تصلوا بأذن اللـِـِـِـِـِه
إلى ربڪم وتلقينه وتتلقينا البشر منه بالفوز العظيم ..
فلا يفوز إلا من عرف الصواب من الخطأ و أتقى ربه و عمل من أجل الفوز بجنته ..
حكمــِـِـِـِـة بليغــِـِـِـِـة
اثــنــتـــان لاتذڪروهم أبداً :
إساءة الناس إليك
وإحسانك للناس
أن لكل شئ حقيقه وما بلغ عبد حقيقة الإيمان
حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطأهـ وما أخطأهـ لم يكن ليصيبه ..
الجار قبل الدار و الرفيق قبل الطريق و الزاد
قبل الرحيل
الدنيا دار من لا دار له ومال من لا مال له ولها يجمع من لا عقل له
الصمت سيد الأخلاق أن لم تجد ما تقول ..
عجبت لطالب الدنيا والموت يطلبه وعجبت لغافل
وليس بمغفول عنه وعجبت لضاحڪ ملأ فيه ولا يدري أرضي عنه أم سخط
أزهد في الدنيا يحبڪ اللــِـِـِـِـه
وأزهد فيما أيدي الناس يحبك الناس أعلــــم
شڪر العينين :
إذا رأيت بهما خيراً ذكرته ، وإذا رأيت بها شراً سترته
شڪر الأذنين :
إذا سمعت بهما خيراً حفظته، وإذا سمعت بهما شراً نسيته
لو أن إبن آدم هرب من رزقه ڪما يهرب من الموت لأدرڪه رزقه ڪما يدرڪه الموت
لو رأيت الأجل ومصيرهـ أبغضت الأمل وغرورهـ
اڪثروا من قول:
( لا حول ولا قوة الا باللـِـِـِـِـِه )
فانها تدفع تسعة و تسعين بابا من الضر ، أدناها الهم . رواه العقيلي عن جابر
أربعة من ڪنوز الجنة :
اخفاء الصدقة وكتمان المصيبة و صلة الرحم و قول لا حول ولا قوة الا باللـِـِـِـِـِه .
رواه الخطيب عن علي
خمس من الإيمان ,
من لم يڪن فيه شئ منهن فلا إيمان له : التسليم لأمر الله , والرضا بقضاء الله , والتفويض لله , والتوكل على اللــِـِـِـِـه , والصبر عند الصدمة الأولى ..
رواه البزار عن ابن عمر
من الحِـڪم
إذا أردت أن يسامحڪ الناس فسامحهم
نصيحـــة
أذكروا الله دوماً يذڪرڪم الله